كان عمر بن الخطاب قبل اسلامه لايطيق سماع تلك الكلمه وفى يوم من الايام
كان حاملا سيفه وذاهب ليقتل الرسول وفى الطريق قابله احدهم وقال لهاى اين
ياابن الخطاب قال ذاهب لاقتل محمدا قال له اصلح ال بيتك اولا قال له ماذا
تقصد قال لقد امنت اختك وزوجها فذهب اليهم وسمعهم يقراون القرن ولمل فتحت
له اخته الباب اخذ الصحيفه من يدهاوالقاها على الارض وصفع اخته على وجهها
حتى سال الدم منهثم اخذ الصحيفه اكى يقراهافقالت له انك نجس اذهب فتوضا
وقرات قوله تعالى لايمسه الاالمطهرين فذهب فتوضا واخذ الصحيفه وقرا قوله(
طه)الى اخر الصوره ثم قال لها ماهذه كلام بشر دلينى على محمد قالت اه لماذا
قال لها لكى اعلن اسلامه والى لقاء اخر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته